لاحظ عدد من المهتمين بالحراك السياسي الحالي بموريتانيا ضعف حضور إدارة معادن فى الحراك المحضر للإنتخابات الرئاسية الأخيرة. مرجحين وجود شعور داخلي لدي السلطة بعدم جدوائية الزج بشركة سيئة السمعة فى أوساط المنقبين فى حراك يراد منه القيام بجلب الناخبين.
بينما يعتقد البعض الآخر أن الأمر عائد إلي ضعف فى الفهم والتصور لدي القائمين علي الشركة؛ حيث لايميزون بين الحياد المطلوب من الشركات الوطنية، والعلاقة المفترضة بين القائمين عليها والجمهور والتي يجب استغلالها من أجل تعزيز مكانة الرجل الأول فى هرم السلطة حاليا.
#مديplus
#تابعونا